سلام
من موقع باب
أعلن وزير الداخلية الفرنسي اليوم الثلاثاء"10-9-2002" ان فرنسا ترفض ان يدخل أئمة أجانب أراضيها، وان الأجانب المحكومين بسبب أعمال إرهابية سيبعدون منها، وان آخرين سيجردون من جنسيتهم الفرنسية.
وأوضح الوزير الفرنسي نيكولا ساركوزي في حديث إلى محطة "فرانس 2" التلفزيونية الفرنسية ان "القانون ينص على هذه الأمور".
وقال ان الجنسية الفرنسية يمكن ان تسحب من أشخاص "إما لانهم حصلوا عليها عبر إعطاء معلومات خاطئة، أو عن طريق تقديم أوراق مزورة، أو لانهم ارتكبوا أعمالا إرهابية".
وأكد ان الأجانب المحكومين بقضايا مماثلة "سيبعدون" عن الأراضي الفرنسية.
وقال ساركوزي "لسنا مستعدين للقبول بان يبقى على أرضنا أو ان يستفيد من الجنسية الفرنسية أشخاص على اتصال بنشاطات إرهابية".
وكشف ان فرنسا ترفض باستمرار دخول أئمة أجانب إلى أراضيها.
وقال "كل اسبوع أجد نفسي مضطرا لارفض دخول عدد من الأئمة والدعاة الذين لا يتكلمون الفرنسية ويأتون لتغذية عدد معين من الجوامع وأماكن العبادة بنظريات تتعارض مع قيم الجمهورية" الفرنسية.
وأعلن وزير الداخلية المكلف أيضا بشؤون العبادة ان "إسلام فرنسا مرحب به، إلا أننا لسنا مستعدين للقبول بإسلام في فرنسا مع نظريات متطرفة" على حد قولة.
من موقع باب
أعلن وزير الداخلية الفرنسي اليوم الثلاثاء"10-9-2002" ان فرنسا ترفض ان يدخل أئمة أجانب أراضيها، وان الأجانب المحكومين بسبب أعمال إرهابية سيبعدون منها، وان آخرين سيجردون من جنسيتهم الفرنسية.
وأوضح الوزير الفرنسي نيكولا ساركوزي في حديث إلى محطة "فرانس 2" التلفزيونية الفرنسية ان "القانون ينص على هذه الأمور".
وقال ان الجنسية الفرنسية يمكن ان تسحب من أشخاص "إما لانهم حصلوا عليها عبر إعطاء معلومات خاطئة، أو عن طريق تقديم أوراق مزورة، أو لانهم ارتكبوا أعمالا إرهابية".
وأكد ان الأجانب المحكومين بقضايا مماثلة "سيبعدون" عن الأراضي الفرنسية.
وقال ساركوزي "لسنا مستعدين للقبول بان يبقى على أرضنا أو ان يستفيد من الجنسية الفرنسية أشخاص على اتصال بنشاطات إرهابية".
وكشف ان فرنسا ترفض باستمرار دخول أئمة أجانب إلى أراضيها.
وقال "كل اسبوع أجد نفسي مضطرا لارفض دخول عدد من الأئمة والدعاة الذين لا يتكلمون الفرنسية ويأتون لتغذية عدد معين من الجوامع وأماكن العبادة بنظريات تتعارض مع قيم الجمهورية" الفرنسية.
وأعلن وزير الداخلية المكلف أيضا بشؤون العبادة ان "إسلام فرنسا مرحب به، إلا أننا لسنا مستعدين للقبول بإسلام في فرنسا مع نظريات متطرفة" على حد قولة.
تعليق