المقصود الله سبحانه ((بصفة القيومية)) ((بصفة القيومية)) ((بصفة القيومية))
إذا يصبح معنى المحبوبة في الشعر هو الله، فيصبح الشعر باستبدال لفظ المحبوبة بالله هو هذا
قال الخميني في محبوبته التي تضع رأسها في حجره
( الليلة إذ أنا في حضن قمري المنير
أشيح بوجهي عن كل ما في الدارين
فامسك أيها الصباح ثوب العشق لحظة
فالقمر قد أسند رأسه إلى حجري
تجرعت ألف كأس من ماء الحياة
من تلك الشفاه و لا أزال كالأسكندر عطشا
فيا رب أي سر في الحب
إذ الذات الجليلة الإلهية بصفة القيومية أي الله سبحانه الدائم القيام بتدبير الخلق نائمة جنبي و أنا في اضطراب؟
لاأعلم أهذا من ليلة الوصال أم ضحى الفراق
إذ أغرد كالطائر السحر بغزلي
ولو مرت ألف سنة على ليلة وصاله هذي
فإني بلبل صداح راوي حكايات لطفه)
طاح حظكم على هالعرفان.
اكبر مصيبه
هى ان واحد غبى وجاهل مثلك
مازال له وجه ان يكابر
لا حياء
ولا خجل
إذا يصبح معنى المحبوبة في الشعر هو الله، فيصبح الشعر باستبدال لفظ المحبوبة بالله هو هذا
الم نصفع وجه الاحمق بمعنى القيوميه ؟
الم تصبح اضحوكة من الصغير قبل الكبير عندما نقلت لنا هذا التعريف لمعنى القيوميه !
((لزجاج: القيُّوم والقيَّام في صفة الله تعالى وأَسمائه الحسنى القائم بتدبير
أَمر خَلقه في إنشائهم ورَزْقهم وعلمه بأَمْكِنتهم....
وقال مجاهد: القَيُّوم القائم
على كل شيء، وقال قتادة: القيوم القائم على خلقه بآجالهم وأَعمالهم
وأَرزاقهم. وقال الكلبي: القَيُّومُ الذي لا بَدِيء له. وقال أَبو عبيدة: القيوم
القائم على الأشياء. الجوهري: وقرأَ عمر الحيُّ القَيّام، وهو لغة،
والحيّ القيوم أَي القائم بأَمر خلقه في إنشائهم ورزقهم وعلمه بمُسْتَقرِّهم ومستودعهم.
وفي حديث الدعاء: ولكَ الحمد أَنت قَيّام السمواتِ والأَرض،
وفي رواية: قَيِّم، وفي أُخرى: قَيُّوم، وهي من أبنية المبالغة، ومعناها
القَيّام بأُمور الخلق وتدبير العالم في جميع أَحواله،))
هل احببت شخصية المهرج لاضحاك الاخرين
ولهذا رجعت لتقول
إذا يصبح معنى المحبوبة في الشعر هو الله
تبا لك والى من رباك على هذه التربية الساقطه والهزلية التافه
تبا لك والى من جعل منك انسان اهبل وتافه
بسم الله الرحمن الرحيم
العرفاء اذا قالوا و بصرف النظر عن صحة او عدم صحة مقولتهم فهم لا يتكلمون عن الذات الالهية .. هم عن يتكلمون عن الاسماء والصفات .. تستطيع ان تقول ان العرفان هو بحث في الاسماء الحسنى او الاسماء الالهية .. العرفاء اذا قالوا عين الله يقصدون بها العين الثابتة التابعة للشئ الذي يتكلمون عنه .. فهم يقولون ان جميع الموجودات الخارجية لها اعيان ثابتة قبل وجودها الخارجي هنا .. ووجودها هنا تابع لوجودها هناك فالاستعدادات والقابليات الموجودة في الشئ لان عينه الثابته هناك لها هذا الاستعداد والقابلية .. و الجهد و الاجتهاد و التربية و التمرين و غيرها هي من اجل ايصال الشئ للكمال و الاستعداد الموجود في العين الثابتة .. و لا يستطيع ان يتخطى ما هو موجود في عينه الثابتة من الكمال و الاستعداد والقابلية .. و كونها عين الله اي نسبة واضافة الى الله سبحانه لانه اوجدها و اوجد فيها القابلية والاستعداد و الكمال المطلوب تحصيله .. وهي ايضا فيها سر الله .. اي هي الله من حيث قدرته و من حيث حكمته وعظمته وفاعليته ووو .. او هي صورة من قدرة الله و من حكمة الله و من عظمة الله ووو .. فهي عين الله اي من حيث النسبة و الاضافة .. نسب و اضافات .. مثل ما تقول روح الله ..خلق الله .. عبدالله .. عباد الله .. و نفخت فيه من روحي فما هو المعنى هل معناه انه نفخ اي ان هناك شئ انفصل منه وهو جزء منه .. طبعا لا .. هذا كفر .. و انما المعنى انه خلق الروح و جعلها تنفخ الجسد و تذب فيه الحركة .. فهي تنسب الى الله لانها خالقها ومصورها و جاعل القابلية فيها .. بأحياء الجسد .. و حتى اسماء الله الحسنى هي نسب و اضافات .. الله هو خالق الاسماء الحسنى فتنسب اليه .. الله بصفته القيومية ايضا بمعنى هي الصفة كأن تقول احب فيك هذه الصفة .. انها صفة تجعلني اتأثر كثيرا و يحصل لي من الشعور من التأثر و الحب .. احساس رعايتك لي و حفظك لي و اغراقي بالنعم وو يجعلها تحصل لي هذه الحالة .....
وهناك كلمات يا ترى كيف تفسر : اني مهاجر الى الله .. و الهجرة الى الله .. كيف ؟!
ملاق ربي ..لقاء الله .. كادح الى ربك فملاقيه .. وغيرها ..كيف؟!
من يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه الله له ااضعافا مضاعفة .. من هو الذي يقرض االله و من يستطيع و وو كيف ؟ّ!
يد الله فوق ايديهم ..
الله نور السموات و الارض ..
و هناك الكثير من الكلمات لو تتبعنا..
صبرت على بلائك فكيف اصبر على فراقك .. اي فراق هذا .. هل هو جالس معه ..؟!
الا حين باعدتني ذنوبي عن دار الوصال .. اي وصال هذا .. ام هو غزل .. ؟!
و بنور وجهك الذي اضاء له كل شئ .. هل لله سبحانه وجه و يخرج منه نور و ضياء و به يضاء كل شئ ... كيف ؟!
و هناك الكثير في ادعية اهل البيت عليهم السلام تحتاج الى وقت لتتبعها
بسم الله الرحمن الرحيم
العرفاء اذا قالوا و بصرف النظر عن صحة او عدم صحة مقولتهم فهم لا يتكلمون عن الذات الالهية .. هم عن يتكلمون عن الاسماء والصفات .. تستطيع ان تقول ان العرفان هو بحث في الاسماء الحسنى او الاسماء الالهية .. العرفاء اذا قالوا عين الله يقصدون بها العين الثابتة التابعة للشئ الذي يتكلمون عنه .. فهم يقولون ان جميع الموجودات الخارجية لها اعيان ثابتة قبل وجودها الخارجي هنا .. ووجودها هنا تابع لوجودها هناك فالاستعدادات والقابليات الموجودة في الشئ لان عينه الثابته هناك لها هذا الاستعداد والقابلية .. و الجهد و الاجتهاد و التربية و التمرين و غيرها هي من اجل ايصال الشئ للكمال و الاستعداد الموجود في العين الثابتة .. و لا يستطيع ان يتخطى ما هو موجود في عينه الثابتة من الكمال و الاستعداد والقابلية .. و كونها عين الله اي نسبة واضافة الى الله سبحانه لانه اوجدها و اوجد فيها القابلية والاستعداد و الكمال المطلوب تحصيله .. وهي ايضا فيها سر الله .. اي هي الله من حيث قدرته و من حيث حكمته وعظمته وفاعليته ووو .. او هي صورة من قدرة الله و من حكمة الله و من عظمة الله ووو .. فهي عين الله اي من حيث النسبة و الاضافة .. نسب و اضافات .. مثل ما تقول روح الله ..خلق الله .. عبدالله .. عباد الله .. و نفخت فيه من روحي فما هو المعنى هل معناه انه نفخ اي ان هناك شئ انفصل منه وهو جزء منه .. طبعا لا .. هذا كفر .. و انما المعنى انه خلق الروح و جعلها تنفخ الجسد و تذب فيه الحركة .. فهي تنسب الى الله لانها خالقها ومصورها و جاعل القابلية فيها .. بأحياء الجسد .. و حتى اسماء الله الحسنى هي نسب و اضافات .. الله هو خالق الاسماء الحسنى فتنسب اليه .. الله بصفته القيومية ايضا بمعنى هي الصفة كأن تقول احب فيك هذه الصفة .. انها صفة تجعلني اتأثر كثيرا و يحصل لي من الشعور من التأثر و الحب .. احساس رعايتك لي و حفظك لي و اغراقي بالنعم وو يجعلها تحصل لي هذه الحالة .....
وهناك كلمات يا ترى كيف تفسر : اني مهاجر الى الله .. و الهجرة الى الله .. كيف ؟!
ملاق ربي ..لقاء الله .. كادح الى ربك فملاقيه .. وغيرها ..كيف؟!
من يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه الله له ااضعافا مضاعفة .. من هو الذي يقرض االله و من يستطيع و وو كيف ؟ّ!
يد الله فوق ايديهم ..
الله نور السموات و الارض ..
و هناك الكثير من الكلمات لو تتبعنا..
صبرت على بلائك فكيف اصبر على فراقك .. اي فراق هذا .. هل هو جالس معه ..؟!
الا حين باعدتني ذنوبي عن دار الوصال .. اي وصال هذا .. ام هو غزل .. ؟!
و بنور وجهك الذي اضاء له كل شئ .. هل لله سبحانه وجه و يخرج منه نور و ضياء و به يضاء كل شئ ... كيف ؟!
و هناك الكثير في ادعية اهل البيت عليهم السلام تحتاج الى وقت لتتبعها
ماذا عن قول الشارح بأن المقصود بالمحبوبة هي الذات الجليلة الإلهية؟
ما معنى صفات الله عين ذاته؟
من هم المضاجعون للمحبوبة؟
هل صفات الله تضاجع من الشيوخ العبيد في دين العرفاء؟
قال الخميني (لع)
((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
ماذا عن قول الشارح بأن المقصود بالمحبوبة هي الذات الجليلة الإلهية؟
ما معنى صفات الله عين ذاته؟
من هم المضاجعون للمحبوبة؟
هل صفات الله تضاجع من الشيوخ العبيد في دين العرفاء؟
قال الخميني (لع)
((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
اولا يا عبيط
هذه القصيده هى للذم وليست للمدح
الامام يذم بعض من يكون همه وتفكيره منصب على
المحبوبه التى معناها (وصف قيومية الله او مظهر وتجلى هذا الاسم)
فبعض الناس يسعى لمعرفه الله عن طريق نيل القرب منه
عن طريق قيوميتة لانه لا يمكن ان نعرف الله او نصل اليه الا عن طريق معرفة اسماؤه وصفاته وهنا وهذه المره او هذه المرتبه لمعرفة الله عن طريق (المحبوبه)
التى تعنى قيومية الله على كل شى
((و التضحية للمحبوبة كاملون))
ولكن بدل ان يتم التوجه الى رب (المحبوبه) رب (القيوميه)
نغرم ونحب المكان (المظهر)
نغرم ونحب (اللذه)
((مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد))
اولا يا عبيط
هذه القصيده هى للذم وليست للمدح
الامام يذم بعض من يكون همه وتفكيره منصب على
المحبوبه التى معناها (وصف قيومية الله او مظهر وتجلى هذا الاسم)
فبعض الناس يسعى لمعرفه الله عن طريق نيل القرب منه
عن طريق قيوميتة لانه لا يمكن ان نعرف الله او نصل اليه الا عن طريق معرفة اسماؤه وصفاته وهنا وهذه المره او هذه المرتبه لمعرفة الله عن طريق (المحبوبه)
التى تعنى قيومية الله على كل شى
((و التضحية للمحبوبة كاملون))
ولكن بدل ان يتم التوجه الى رب (المحبوبه) رب (القيوميه)
نغرم ونحب المكان (المظهر)
نغرم ونحب (اللذه)
((مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد))
فلماذا ذكر الشارح الذات الجليلة الإلهية في شرح معنى المحبوبة؟
اولا يا جاهل
ليس الامام الخمينى من عرف هذا التعريف
(( المعشوقة و المحبوبة و الحبيبة: الذات الجليلة الإلهية بصفة القيومية))
تعليق